
- حل مشكلة نقص وسائل النقل العام المناسبة في المدن الكبرى.
تتطلب تكنولوجيا القيادة الذاتية استثمارات ضخمة في البحث والتطوير، الشركات تحتاج إلى تخصيص موارد كبيرة لتطوير الأنظمة وتحسينها، مما قد يؤثر على الأرباح في المدى القصير، بالإضافة إلى ذلك، يتطلب إدخال هذه التكنولوجيا إلى السوق تغييرات في البنية التحتية، مثل تحديث إشارات المرور والشوارع لتكون متوافقة مع الأنظمة الذاتية، هذه التكاليف الإضافية قد تكون عبئًا على الحكومات والشركات.
ومع ذلك، فإن تكرار مثل هذه الحوادث سيكون أقل بشكل كبير، وستنقذ التكنولوجيا المزيد من الأرواح.
- لا توفر درجة عالية من الأمان في جميع الظروف الجوية، فقد تلحق الأمطار الغزيرة الضرر بجهاز الاستشعار المثبت على سقف السيارة
تعتبر القيادة الذاتية ثورة حقيقية في عالم النقل، حيث تجمع بين التكنولوجيا والابتكار لتحسين تجربة القيادة وزيادة الأمان، مع استمرار البحث والتطوير، تبدو آفاق المستقبل واعدة، مما يفتح الباب أمام المزيد من الإمكانيات والتطبيقات في حياة اليومية.
ثانيًا، مثل أي منتج إلكتروني آخر، هذه المنتجات عرضة أيضًا للتلف أو التعطل بمرور الوقت. ومع ذلك، فإن الإيجابيات في هذه الحالة تفوق بكثير السلبيات.
بفضل التواصل بين السيارات وبينها، يُمكن التعرف على مخاطر الطريق مبكرًا، مما يُعزز من سلامة المسافرين.
شرود الذهن يُعتبر السبب الرئيسي وراء الحوادث المرورية في الولايات المتحدة، ومن المستحيل حدوثه لدى أجهزة الكمبيوتر المتطورة.
قد تواجه أجهزة الكمبيوتر صعوبة في تحديد قواعد المرور المحلية المتنوعة.
لا تفهم السيارات الذكية الإشارات البشرية من ضباط المرور، مما يعني أنه في حال تعطل إشارة المرور التي تعتمد عليها السيارة، قد الامارات تحدث حوادث.
-ظهور مشكلة قانونية خاصة بمن تقع عليه المسؤولية في حالة وقوع حادث، السائق، أم مطور نور الإمارات البرامج، أم الشركة المصنعة للسيارة؟
على عكس المركبات التي تعمل بالبنزين أو الديزل، تستخدم السيارات ذاتية القيادة الكهرباء كوقود لها وبالتالي فهي صديقة للبيئة.
تعمل القيادة الذاتية من خلال مجموعة من الخطوات المتسلسلة التي تشمل:
وعلى الرغم من العديد من المزايا التي تقدمها السيارات ذاتية القيادة، إلا أن هناك العديد من العيوب التي قد تثير مخاوف لدى الكثيرين من تبنيها.